منتدى أضواء الشهرة إدارة ميمي أبوبكر



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى أضواء الشهرة إدارة ميمي أبوبكر

منتدى أضواء الشهرة إدارة ميمي أبوبكر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى أضواء الشهرة إدارة ميمي أبوبكر

منتدى شامل ومتنوع


    اجمل كلام عن الحزن, كلام عن الحزن والحب

    avatar
    ميمي أبوبكر
    Admin
    Admin


    المساهمات : 807
    تاريخ التسجيل : 23/01/2011

    اجمل كلام عن الحزن, كلام عن الحزن والحب  Empty اجمل كلام عن الحزن, كلام عن الحزن والحب

    مُساهمة  ميمي أبوبكر السبت فبراير 19, 2011 6:33 pm

    اجمل كلام عن الحزن, كلام عن الحزن والحب

    كلام عن الحزن والسعادة,اجمل كلام عن الحزن, كلام عن الحزن والحب
    عندما تملآ الأحزان كل خلايانا، وتسيل من مآقينا مع الدموع
    عندما نتنفسها، نشربها، ونأكلها
    وننام عليها، نتغطى بها
    عندما تقف غيومها السود حائلاً بيننا وبين شعاع الشمس الذي كان يداعب وجهنا كل صباح
    لا نملك أن نكتب عن شيء آخر
    لأننا لا نعرف سواها
    السعادة، الفرح، التفاؤل
    كلها تصبح ألفاظاً غريبة بالنسبة لنا
    مفردات من لغة نجهلها
    ربما تذكرنا أننا كنا نعرفها يوماً
    لكن طعم فمنا عند النطق بها مر، كطعم الفم عندما نصحو صباحاً بعد أن أكلنا الحلوى في المساء ونسينا غسل أسناننا

    أما عندما يملأ الفرح أيامنا، والبهجة ليالينا
    لا يزال هناك مكان صغير لبعض الحزن
    لبعض الخوف
    لبعض الشجن
    حتى ولو كانت ذكريات بعيدة بعيدة
    نشعر بأنها يمكن أن تعود في أي لحظة
    السعادة شيء هوائي، أثيري
    يصعب علينا الامساك بها
    ويسهل انزلاقها من بين أصابعنا
    نقضي جميع لحظاتها ممسكين بتلابيبها لئلا تذهب وتتركنا
    كالأطفال الصغار
    الممسكين بثياب أمهم
    لذا، نادراً ما نجد الوقت لنكتب عنها ونحن نحس بوجودها
    وان كتبنا عنها، نكتب بعد رحيلها
    ونحن نحاول قدر الامكان تذكر - أو تخيل - شكلها
    قليلون هم من يمتلئون بالسعادة حتى النخاع
    تسكنهم مهما مرت بهم من ظروف
    وترسم على وجههم ابتسامة
    والدموع لم تجف بعد على خدودهم
    هؤلاء هم من يستطيع الكتابة عن الفرح والسعادة
    ورسم البسمة على وجه كل من كاد ينساهاعندما تملآ الأحزان كل خلايانا، وتسيل من مآقينا مع الدموع
    عندما نتنفسها، نشربها، ونأكلها
    وننام عليها، نتغطى بها
    عندما تقف غيومها السود حائلاً بيننا وبين شعاع الشمس الذي كان يداعب وجهنا كل صباح
    لا نملك أن نكتب عن شيء آخر
    لأننا لا نعرف سواها
    السعادة، الفرح، التفاؤل
    كلها تصبح ألفاظاً غريبة بالنسبة لنا
    مفردات من لغة نجهلها
    ربما تذكرنا أننا كنا نعرفها يوماً
    لكن طعم فمنا عند النطق بها مر، كطعم الفم عندما نصحو صباحاً بعد أن أكلنا الحلوى في المساء ونسينا غسل أسناننا

    أما عندما يملأ الفرح أيامنا، والبهجة ليالينا
    لا يزال هناك مكان صغير لبعض الحزن
    لبعض الخوف
    لبعض الشجن
    حتى ولو كانت ذكريات بعيدة بعيدة
    نشعر بأنها يمكن أن تعود في أي لحظة
    السعادة شيء هوائي، أثيري
    يصعب علينا الامساك بها
    ويسهل انزلاقها من بين أصابعنا
    نقضي جميع لحظاتها ممسكين بتلابيبها لئلا تذهب وتتركنا
    كالأطفال الصغار
    الممسكين بثياب أمهم
    لذا، نادراً ما نجد الوقت لنكتب عنها ونحن نحس بوجودها
    وان كتبنا عنها، نكتب بعد رحيلها
    ونحن نحاول قدر الامكان تذكر - أو تخيل - شكلها
    قليلون هم من يمتلئون بالسعادة حتى النخاع
    تسكنهم مهما مرت بهم من ظروف
    وترسم على وجههم ابتسامة
    والدموع لم تجف بعد على خدودهم
    هؤلاء هم من يستطيع الكتابة عن الفرح والسعادة
    ورسم البسمة على وجه كل من كاد ينساهاعندما تملآ الأحزان كل خلايانا، وتسيل من مآقينا مع الدموع
    عندما نتنفسها، نشربها، ونأكلها
    وننام عليها، نتغطى بها
    عندما تقف غيومها السود حائلاً بيننا وبين شعاع الشمس الذي كان يداعب وجهنا كل صباح
    لا نملك أن نكتب عن شيء آخر
    لأننا لا نعرف سواها
    السعادة، الفرح، التفاؤل
    كلها تصبح ألفاظاً غريبة بالنسبة لنا
    مفردات من لغة نجهلها
    ربما تذكرنا أننا كنا نعرفها يوماً
    لكن طعم فمنا عند النطق بها مر، كطعم الفم عندما نصحو صباحاً بعد أن أكلنا الحلوى في المساء ونسينا غسل أسناننا

    أما عندما يملأ الفرح أيامنا، والبهجة ليالينا
    لا يزال هناك مكان صغير لبعض الحزن
    لبعض الخوف
    لبعض الشجن
    حتى ولو كانت ذكريات بعيدة بعيدة
    نشعر بأنها يمكن أن تعود في أي لحظة
    السعادة شيء هوائي، أثيري
    يصعب علينا الامساك بها
    ويسهل انزلاقها من بين أصابعنا
    نقضي جميع لحظاتها ممسكين بتلابيبها لئلا تذهب وتتركنا
    كالأطفال الصغار
    الممسكين بثياب أمهم
    لذا، نادراً ما نجد الوقت لنكتب عنها ونحن نحس بوجودها
    وان كتبنا عنها، نكتب بعد رحيلها
    ونحن نحاول قدر الامكان تذكر - أو تخيل - شكلها
    قليلون هم من يمتلئون بالسعادة حتى النخاع
    تسكنهم مهما مرت بهم من ظروف
    وترسم على وجههم ابتسامة
    والدموع لم تجف بعد على خدودهم
    هؤلاء هم من يستطيع الكتابة عن الفرح والسعادة
    ورسم البسمة على وجه كل من كاد ينساها

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 02, 2024 1:58 am